خط زمني للسيول في مصر – (1923 : 2024)

تعرضت مصر عبر عقود لمخاطر الفيضانات المفاجئة أو السيول الشديدة، والتي خلّفت وراءها خسائر بشرية ومادية جسيمة. لذلك، وبعد السيول التي تعرضت لها جنوب البلاد في صيف 2024، يأتي الاهتمام بمعرفة الظاهرة وتاريخها في مصر.

نسبة انتشار الفقر بين سكان أقسام الإسكندرية – 2014

تحدد الطبقة الاجتماعية التي ينتمي لها الأفراد كثافة تعرضهم للملوثات كما تحدد الاختيارات المتاحة أمامهم لتجنب التلوث وكذلك قدرتهم على التفاوض مع الجهات الرسمية ومالكي الصناعات الملوثة. تُوضّح الخريطة بالأسفل أن أكثر من نصف سكان ميناء البصل فقراء، ويكاد يصبح نصف سكان مركز برج العرب فقراء، بينما يعيش ثلث سكان أقسام كرموز واللبان والجمركوالدخيلة في فقر. ويمكن ملاحظة ارتفاع معدلات الفقر بغرب إسكندرية؛ حيث تتركز المناطق الصناعية والصناعات الكبرى من أسمنت وحديد وصلب وبتروكيماويات وأدوية. مما يجعلنا نتساءل عن جدوى التصنيع والتحديث إذا لم يحقق الرفاه العام ويوفر فرص عمل لائقة للسكان المحليين تنتشلهم من براثن الفقر والحاجة.1

العنف البيئي.. طريق النهاية؟

العنف البيئي، طريق النهاية؟

“العنف البيئي.. طريق النهاية؟” حلقة نقاشية نظمها الإنسان والمدينة، واستضفنا الباحث البيئي كريم محروس، وذلك يوم الثلاثاء الموافق 5 ديسمبر 2023 الساعة السابعة مساء. يتناول النقاش مفاهيم العنف البيئي، والتغيرات المناخية والبيئة، وكيف تتفاعل البيئة مع ممارستنا اليومية العنيفة ضدها (مثل الاستخدام المفرط للبلاستيك والسيارات والمكيفات وغيرها)؛ حيث تفاقم الظواهر المناخية المتطرفة مثل الأجواء الاستوائية في يونيو والحرارة المرتفعة غير المسبوقة في سبتمبر (تقرير فجوة الانبعثات عام 2023 – الأمم المتحدة للبيئة) مما أدى إلى تفاقم ظاهرة اللجوء البيئي والمناخي. ومع بداية مؤتمر الأطراف للمناخ COP 28 المنعقد في دولة الإمارات المتحدة والذي يأمل في التوصل إلى قرارات قاطعة لتطبيق سياسات التكيف والتخفيف، بات من الضروري معرفة ما دورنا الفعلي، وما هي السيناريوهات المستقبلية المتوقعة في ظل هذه الظواهر وبالأخص ظاهرة اللجوء البيئي والمناخي.

ندوة: التنمية الحضرية، لمن؟

تتناول ندوة: التنمية الحضرية، لمن؟ مع الباحثين: أمينة خليل وأحمد زعزع الإسكان الرسمي وغير الرسمي في مصر. وتطرح أسئلة حول: من يبني السكن ولمن؟ وما هي أزمات الإسكان في مصر؟ وما شكل الممارسات غير الرسمية والإنتاج الاجتماعي للسكن؟ وتقييم للسياسات في ملف العشوائيات مقابل النماذج البديلة التي طُرحت أو نُفذت في إطار تشاركي مع السكان المحليين والجمعيات المهتمة بالعمران. أمنية خليل محاضرة في City College of New York. تختص أبحاثها وكتابتها حول المدينة والعنف والاقتصاد السياسي في المدينة مع تقاطعات حول أنثروبولوجيا الثورة. أحمد زعزع: هو معماري و مصمم و باحث عمراني، مهتم بالممارسات اللارسمية في المدينة و الإسكان، شارك زعزع في تأسيس شركة ١٠ طوبة للدراسات و التطبيقات العمرانية سنة 2014. تصوير: أحمد ناجي دراز

تأثير التغير المناخي على الغذاء في مصر: تراجع إنتاجية المحاصيل

صرّح أنطونيو غوتيريش؛ الأمين العام للأمم المتحدة، بأن “عصر الاحتباس الحراري انتهى وبدأ عهد الغليان الحراري العالمي.” (المصدر: موقع أخبار الأمم المتحدة)     أظهرت الدراسات المناخية أن منطقة جنوب البحر المتوسط تزداد احترارًا أكثر من المعدل العالمي. وفي مصر، تتأثر الزراعة بشكل كبير بارتفاع درجة الحرارة، وستكون الأرض الزراعية أكثر عُرضة للتصحر والجفاف وزيادة التبخر، ومن ثَم زيادة استهلاك المياه؛ مما سيؤثر على المناطق الزراعية.     كانت أول تلك التأثيرات في السنوات الخمس الأخيرة تعرض محاصيل عدة في مصر لتراجع كبير في إنتاجها تجاوز بعضها نسبة 50% لأسبابٍ متباينة؛ منها ما هو نتيجة لتذبذب في درجات الحرارة ارتفاعًا وانخفاضًا، ومنها ما هو بفعل الجفاف الذي تعجز أغلب المحاصيل على التكيف معه. وعاد ذلك بخسارة فادحة على المزارعين؛ مما أدى ببعضهم للتوقف عن الزراعة والتوجه لأنشطةٍ أخرى. وبجانب تلك المحاصيل التي انخفض إنتاجها بالفعل، من المتوقع انخفاض إنتاج محاصيل أخرى كذلك حال استمرار التغير المناخي.     للمزيد عن الأمن الغذائي في مصر، يرجى الاطلاع على الورقة البحثية: “هل غذاء المصريين في خطر؟ الأمن الغذائي وتغير المناخ“

كورنيش الإسكندرية، إلى أين؟

كورنيش إسكندرية، الكورنيش، تعديات الكورنيش، شواطئ الإسكندرية

يرصد مركز الإنسان والمدينة للدراسات الإنسانية والاجتماعية التعديات التي طالت كورنيش الإسكندرية منذ 2002 وحتى الآن. لمشاهدة فيديو التعديات على شواطئ الإسكندرية 2019، من هنا

مؤشرات الإجهاد المائي [رسوم معلوماتية]

الإجهاد المائي, الأمن المائي, التغير المناخي

مؤشرات الإجهاد المائي: زيادة كميات المياه العذبة المستهلكة والمستخدمة في جميع القطاعات الرئيسية بالدولة عن إجمالي كميات الموارد المائية المتجددة وغير المتجددة التي تعتمد عليها الدولة في تلبيه احتياجات هذه القطاعات. تصل احتياجات مصر المائية إلى نحو 114 مليارم3 سنويًا يقابلها موارد مائية تقليدية لا تتجاوز 60 مليارم3 سنويًا، بعجز يصل إلى 54 مليارم3 سنويًا. ويتم سد هذه الفجوة بالمياه الافتراضية المستوردة من الخارج من خلال استيراد محاصيل زراعية وصناعية بما يعادل نحو 34 مليارم3 سنويًا، وإعادة استخدام مياه الصرف الزراعي والصحي. ويُقصد بالمياه الافتراضية (virtual water) كمية المياه العذبة بصورها المختلفة (الخضراء والزرقاء والرمادية) المستخدمة في إنتاج السلع والمنتجات التي يستهلكها الأفراد يوميًا مثل المنتجات الغذائية والصناعية. وتستخدم الدولة المنتجة للسلع تلك المياه من مواردها المائية. وتستوردها دول أخرى كانت سوف تستخدم هذه المياه من مواردها المائية في حال أنتجتها داخل إقليم الدولة المستوردة. في حين أن المستهلك للسلعة لا يري عادة المياه الافتراضية، ولكنها تدخل في جميع مراحل سلسلة القيمة. ويطلق عليها أيضًا “المياه المضمنة” أو “المياه غير المباشرة”. *المصدر: إصدارات متعددة للجهاز المركزي للتعبئة والاحصاء. لمعرفة المزيد عن أزمة المياه في مصر، يرجى الاطلاع على بحث أزمة المياه في مصر في ظل التغير المناخي

متوسط نصيب الفرد من المياه العذبة في مصر [رسوم معلوماتية]

الفرق بين المياه النقية المنتجة والمياه النقية المستهلكة: المياه النقية المُنتَجة: هي المياه النقية المُنتَجة من المؤسسات الحكومية الثلاث (الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي، وهيئة قناة السويس، وهيئة المجتمعات العمرانية) ويستخدمها المواطنين في مياه الشرب، ويُستهلك جزء منها عن طريق الاستخدام الصناعي، والورش الحرفية، وري الحدائق والمنتجعات والمسطحات الخضراء. المياه النقية الُمستَهلكة: هي المياه النقية التي يستخدمها المواطنين في مياه الشرب، ويُستَهلك جزء منها عن طريق الاستخدام الصناعي، والورش الحرفية، وري الحدائق والمنتجعات والمسطحات الخضراء. وتُحسب عن طريق قراءة عدادات مياه الاستخدام المنزلي والتجاري. المياه الجوفية غير المتجددة: تكونت نتيجة الأمطار التي هطلت على مصر في العصور المطيرة منذ 300 ألف سنة حتى 20 ألف سنة ثم توقفت، وتسربت هذه المياه في باطن الأرض كمياهٍ جوفية. وتتركز هذه المياه بخزان الحجر الرملي النوبي بالصحراء الغربية والشرقية؛ وهو من أهم خزانات المياه الجوفية وأكبرها بشمال أفريقيا، ويمتد أسفل أربع دول في الشمال الشرقي لقارة أفريقيا؛ هي: مصر وليبيا وتشاد والسودان، ويغطي حوالي مليوني كيلومتر مربع، ويمتد أسفل الأراضي المصرية بنسبة تقدر بحوالي 80٪ من إجمالي مساحة مصر. ويشمل كميات المياه الجوفية الموجودة بالصحراء الغربية بما فيها الواحات الداخلة والخارجة والفرافرة وسيوة وشرق العوينات ودرب الأربعين. تُقدَّر الإمكانيات الكلية للسحب السنوي منه بالصحراء الغربية وحدها بحوالي 3.75 مليار م3 بحسب الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء، واُستخدِم منها حتى عام 2010 حوالي 1.7 مليار م3 لزراعة 241.2 ألف فدان. المياه الجوفية المتجددة، نوعان: المياه الجوفية المتجددة بانتظام: تتكون نتيجة الأمطار التي تسقط على مصر حاليًا في مناطق الساحل الشمالي المصري وفي الصحراوات المصرية، وتتسرب في التربة وتدخل كمياه جوفية متجددة سنويًا ويصل مصر 1.2 مليار م3 من المياه سنويًا. المياه الجوفية التي تأتي من الدول المجاورة: مياه أمطار تتساقط على السودان وتتحول نتيجة عدم استغلاها إلى مياه جوفية عن طريق تسربها إلى التربة الصحراوية، وتتدفق إلى الخزانات الجوفية في مصر بسبب ارتفاع مستوى سطح الأرض في السودان وانخفاضها في مصر. ويصل للخزنات الجوفية في مصر ما يقارب 1.0 مليار م3 من المياه سنويًا.

ندوة: قوانين الأحوال الشخصية في مصر| تسجيل

النساء

خلال فعاليات حملة الـ16 يوم لمناهضة العنف ضد المرأة، وفي إطار حملة #غير_آمنة التي أطلقها مركز الإنسان والمدينة للأبحاث الإنسانية والاجتماعية، بالتزامن مع صدور بحث “معضلات قوانين الأحوال الشخصية في مصر” ، نظمنا ندوة إلكترونية بعنوان “قوانين الأحوال الشخصية في مصر”، وذلك يوم السبت 3 ديسمبر 2022 في تمام السابعة مساءً. تتناول الندوة المشكلات التي تواجهها النساء في مصر بسبب قوانين الأحوال الشخصية للمسلمين والمسيحيين. في ضوء ذلك، تناقش المتحدثات المشكلات العملية التي تواجهها النساء عند محاولتهن الحصول على حقوقهن وحقوق أبنائهن من خلال المسار القضائي، أو القانوني. المتحدثات: الأستاذة نيفين عبيد؛ عضوة مجلس أمناء مؤسسة المرأة الجديدة، وباحثة في قضايا التنمية والنوع الاجتماعي. تدير الندوة الأستاذة أسماء المالكي باحثة متخصصة في قضايا النوع الاجتماعي

سلسلة فيديوهات عن التغير المناخي: الحلقة الثالثة

الحلقة الثالثة والأخيرة: “الحريقة” أو “حبيبي ولا على باله” في ظل الظواهر المناخية المتطرفة وغيرها من تبعات التغير المناخي، علينا ايجاد حلول بديلة لمواجهتها. التغير المناخي واقع، أعرف عنه. تتقاطع موضوع الفيديو مع مجموعة من أبحاث ومقالات وسرديات طرحها القائمين على الإنسان والمدينة، منها: 1-بحث: أزمة المياه في مصر في ظل تغير المناخ 2- ورقة حقائق: سلسلة أوراق حقائق : آثار التغيرات المناخية 3- بحث: هل تغرق المدينة؟ الإسكندرية في مواجهة التغير المناخي 4- بحث: التغير المناخي و أثره على الأوضاع الاقتصادية 5- محاضرة: تأثير التغيرات المناخية على سواحل مصر الشمالية وسواحل البحر الأحمر 6- محاضرة: من دمياط إلى مرسى مطروح 7- محاضرة: تأثير التغيرات المناخية على المناطق الأثرية في الإسكندرية وطرق التصدي لها 8- محاضرة: التغيرات المناخية والتأثيرات الصحية: مراجعة لدراسات سابقة ودراسة المتوقع في القطر المصري 9- مقال: أثر الأمطار على البنية التحتية للمدن المصرية Credits Director: Ayoub Abdullah Creative & Copywriter: Anas Abdalla – Osama Ibrahim Ismail Dop: Abdelrahman Hussein Art Director: Ghadir Fahim Eid Sound recording: Islam El Bestawy Production manager: Anas Abdalla Production assistant: Amr Ahmed Bassar 2nd AC: Omar Nassar 1st AD: Hamdy Wahba 2nd AD: Salma El Hossary Gaffer: Bino Samir Lighting technicians: Mazen Amr – Johnny Thomas Photography & BTS: Tiana Kader Post Production Editor: Youhanna Nagy Colorist: Minos Nabil Sound mixing: Andrew Mamdouh VO Artist: Osama Ibrahim Ismail Cast Islam El bestawy Special thanks Lamees Mohamed – Osama Ibrahim Ismail – Amr Bassar

اشترك في قائمتنا الأخبارية