“قطاع الرعاية الصحية فى مصر” ما قبل كوفيد-19

صحتنـا وصحـة مـن نهتـم لأمرهم هـي قضيـة تشـغلنا بشـكل مسـتمر وعـادة عندمـا نتكلـم عـن الرفـاه
الاجتماعــي تكــون الصحــة أول مــا يتبــادر اليــه الذهــن البشــري. وتحســين الوضــع الصحــي يعــد أحــد
المســؤوليات الرئيســية فى مجــال مكافحــة الفقــر. وفي الســنوات الاخيــرة تزايــد الاهتمــام بالحــق في
التمتـع بأعلـي مسـتوي ممكـن مـن الصحـة.
وصحـة الفـرد مـن المقاومـات الأساسـية للمجتمـع فهـي مطلـب أساسـي مـن مطالـب الحيـاة، وهـي أيضـا
ضـرورة مـن ضـرورات التنميـة، فالإنسـان الـذي تتكامـل لـه صحـة نفسـية وجسـمانية هـو الإنسـان الأقـدر
على العمـل والإننتـاج وتحقيـق أهـداف التنميـة. والدولـة التـي تبغـي التنميـة لابد أن تعمـل على حمايـة
صحـة مواطنيهـا وحمايتهـم مـن الإصابـة بالأمـراض.

اقرأ ايضًا:

اشترك في قائمتنا الأخبارية